مصادر الطاقة الحيوية هي: الخشب، أو السماد، أو مخلفات الزراعة والغابات، أو المحاصيل الغذائية والنباتات والأعشاب، أو غاز الميتان الذي يُحصَل عليه من مكبات النفايات، أو المكونات العضوية من النفايات الصناعية والبلدية؛ ويُستخدَم هذا النوع من الطاقة كوقود للنقل وإنتاج الطاقة الكهربائية.
في بعض المواقع، يمكن للبيوت الفردية أن تختار شراء الطاقة المتجددة عن طريق برنامج طاقة خضراء للمستهلك.
تؤدي الطاقة المتجددة دورًا أكثر فعالية في توفير الوظائف من الفحم أو النفط في الولايات المتحدة الأمريكية.
على العكس من الوقود الأحفوري الذي دائماً ما يخضع للنزاعات الدولية، فالطاقة البديلة لا يمكن السيطرة على مصادرها من قِبل جهة معينة.
دور الذكاء الاصطناعي في رصد تفشي فيروس كورونا المستجد؟
كما أوضحت دراسة لفريق الباحثين العالميين بقيادة باول كروتزن في مركز ماكس بلاك للكيمياء في مدينة ماينز الألمانية أن الطاقة الحيوية تنتج كمية أكبر من الانبعاثات الضارة بالبيئة بالمقارنة مع الطاقة الأحفورية النقية.
“بروتوكول كايتو”.. صرخة لإنقاذ الكوكب من الاحتباس الحراري
ولا يشترط أن يكون أصل الغاز الطبيعي أحفورياً، فمن أي كتلة حيوية يمكن إنتاجه. إذ يتم تعفين بقايا لحمية أو نباتية أم سماد أم براز في مرافق تصفية من أجل تحويلها للغاز الطبيعي.
(هذه الطريقة تولد كهرباء غير منتظمة، لذلك يتم استخدام السدود لتحديد كمية الماء العابر من العنفات وبذلك تحديد كمية الكهرباء المنتجة).
يسعى انقر على الرابط البشر دائماً إلى الحصول على الطاقة التي تُعدُّ مكوناً أساسياً من مكونات الوجود، وعادة ما تستخرج من مصادر طبيعية وأخرى غير طبيعية.
كما يمكن أن تكون التصاميم المعمارية للأبنية والمنشآت مصممة بشكلٍ مدروس للاستفادة من الشمس كمصدرٍ للضوء والتدفئة أو التبريد.
الوعي هنا سلاح فعال، فنحن اليوم -كمجتمعات عربية- نحتاج لاختزال الوقت والجهد، لا إلى تكرار النماذج السابقة والقديمة
شهد سوق الوقود الأحفوري في السنوات الأخيرة نهضة ملحوظة بسبب تقنيات التعدين الجديدة، مثل التكسير الهيدروليكي، فقد عمدت العديد من شركات التعدين إلى إنشاء خزانات الغاز وتطوير الزيوت التي لم تكن معروفة قبل بضعة عقود.
يتم توليد الطاقة الكهربائية من الطاقة الشمسية بواسطة محركات ميكانيكية حرارية أو محولات فولتوضوئية، وتعرف هذه التقينات بنظم الطاقة الإيجابية، محوّلة الطاقة الشمسية إلى شكل آخر قد يلا يكون كهربائيا مثل تقطير وتطهير الماء ليكون صالحا للشرب، أو استغلال ضوء النهار، والماء الساخن، ودرجات الحرارة المرتفعة في أغراض صناعية، وحتى استخدام الطاقة الحرارية في الطهو أو تخزين الطاقة الحرارية للاستخدام لاحقا.